يبدو أنها أصبحت هواية، ليكون التعري هو وسيلة الاعتراض الوحيدة لدى الناشطة المثيرة للجدل علياء المهدي.
فبعد أن خلعت علياء ملابسها في السويد مع منظمة شهيرة للحريات، اعتراضًا على الدستور، قامت هذه المرة بالظهور عارية الصدر على صفحات مجلة Elle الفرنسية، حيث نزعت ملابسها العلوية فوق الجليد، واستسلمت لعدسات المصورين.
الهجوم على علياء بدأ مجددًا بعد نشرها الصور، واستمر التهكم والسخرية منها فترة طويلة، وخاصة أن علياء لم تذكر سببًا لتعريها هذه المرة.
المصدر : اسرار الاسبوع
4 التعليقات:
ان طلع العيب من اهل العيب ميبقى عيب
مش عارف اقولك اية
صح العيب ان ظهر من اهل العيب لا يعتبر عيبا وهي سواء تعرت ام لا فهي لا قيمة لها وليس هناك من يهتم بها لان الناس تعودوا على رؤيتها عريانة
عاملة زى المعزة مغطية كل حاجة الا حاجة
إرسال تعليق